بوادر تطور جديد في المواقف الأمريكية بشأن الهجوم الكيماوي المزعوم في دوما. الرئيس دونالد ترامب يدخل مجددا على خط التصريحات المثيرة، لينفي هذه المرة تحديد موعد لضرب سوريا بعد يومين من توعده برد قوي خلال ليلة الثلاثاء الماضي أو بعدها بقليل.. جملة تصريحات زادها تبايناً إنذاره روسيا قبل يوم بالاستعداد لصواريخه القادمة إلى هذا البلد.. وفي خضم حرب التصريحات، ترفض ألمانيا وإيطاليا المشاركةَ في أي ضربة، فيما يقول الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إنه لن يسمح بانزلاق الوضع في المنطقة.
أما رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي فتنبري مع فريقها الوزاري المصغر لبحثِ احتمالات المشاركة في الضربة المرتقبة ووسط هذا يخرج لها زعيمُ المعارضةِ جيريمي كوربين ليطالبَ بتفويضٍ مسبقٍ من البرلمان..
فما سبب هذا التضارب في المواقفِ الغربية؟ وهل تراجعَ ترامب فعلا عن قرارِ ضربِ سوريا؟ وهل تكمن خلافات الحلفاء في الضربةِ أم في توقيتها؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
موقع قناة RTarabic:
يمكنكم متابعتنا على التويتر:
صفحة RT على الفيسبوك:
قناة "RT" الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة "تي في -- نوفوستي" المستقلة غير التجارية. يتضمن برنامج بث القناة أخبارا سياسية واقتصادية وثقافية ورياضية وجولات في الصحافة وبرامج دورية وأفلاما وثائقية وتحقيقات مصورة. تبث القناة 24 ساعة يوميا خلال سبعة أيام في الأسبوع.
أما رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي فتنبري مع فريقها الوزاري المصغر لبحثِ احتمالات المشاركة في الضربة المرتقبة ووسط هذا يخرج لها زعيمُ المعارضةِ جيريمي كوربين ليطالبَ بتفويضٍ مسبقٍ من البرلمان..
فما سبب هذا التضارب في المواقفِ الغربية؟ وهل تراجعَ ترامب فعلا عن قرارِ ضربِ سوريا؟ وهل تكمن خلافات الحلفاء في الضربةِ أم في توقيتها؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
موقع قناة RTarabic:
يمكنكم متابعتنا على التويتر:
صفحة RT على الفيسبوك:
قناة "RT" الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة "تي في -- نوفوستي" المستقلة غير التجارية. يتضمن برنامج بث القناة أخبارا سياسية واقتصادية وثقافية ورياضية وجولات في الصحافة وبرامج دورية وأفلاما وثائقية وتحقيقات مصورة. تبث القناة 24 ساعة يوميا خلال سبعة أيام في الأسبوع.
- التصنيف
- قنوات التلفزيون - TV channel
دخول او تسجيل جديد لارسال تعليق
لا توجد تعليقات حتي الآن