ما كادت عملية اغتيال العالم الفلسطيني فادي البطش في ماليزيا تتكشف حتى وجهت عائلته وحركة حماس التي كان ينتمي إليها أصابع الاتهام إلى الموساد الإسرائيلي معتبرة أنه من اغتال البطش.. والبطش هو ما تتهم به أجهزة المخابرات الإسرائيلية التي يعتبرها كثيرون المتهم الأول بتصفية العقول العربية عامة والفلسطينية خاصة حول العالم منذ خمسينيات القرن الماضي وحتى اليوم..
يرى البعض أن في الأمر مبالغة، فلم تسعى إسرائيل وراء أفراد قليلين لن يشكلوا كبير فرق في مجتمعاتهم وقد لا يستطيعون بالضرورة الإضرار بمصالحها.. أمام هذا الرأي يعترض كثيرون بأن أي نابغ عربي في مجاله هو بالضرورة خطر على إسرائيل.. فهل وقفت إسرائيل بالفعل وراء اغتيال الآلاف من العقول العربية منذ أزيد من نصف قرن؟ وإذا صح أنها كذلك، ما الذي يجعلها تنفذ عملياتها بهذه الثقة دون وزاع قانوني في كل مكان؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
موقع قناة RTarabic:
يمكنكم متابعتنا على التويتر:
صفحة RT على الفيسبوك:
قناة "RT" الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة "تي في -- نوفوستي" المستقلة غير التجارية. يتضمن برنامج بث القناة أخبارا سياسية واقتصادية وثقافية ورياضية وجولات في الصحافة وبرامج دورية وأفلاما وثائقية وتحقيقات مصورة. تبث القناة 24 ساعة يوميا خلال سبعة أيام في الأسبوع.
يرى البعض أن في الأمر مبالغة، فلم تسعى إسرائيل وراء أفراد قليلين لن يشكلوا كبير فرق في مجتمعاتهم وقد لا يستطيعون بالضرورة الإضرار بمصالحها.. أمام هذا الرأي يعترض كثيرون بأن أي نابغ عربي في مجاله هو بالضرورة خطر على إسرائيل.. فهل وقفت إسرائيل بالفعل وراء اغتيال الآلاف من العقول العربية منذ أزيد من نصف قرن؟ وإذا صح أنها كذلك، ما الذي يجعلها تنفذ عملياتها بهذه الثقة دون وزاع قانوني في كل مكان؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
موقع قناة RTarabic:
يمكنكم متابعتنا على التويتر:
صفحة RT على الفيسبوك:
قناة "RT" الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة "تي في -- نوفوستي" المستقلة غير التجارية. يتضمن برنامج بث القناة أخبارا سياسية واقتصادية وثقافية ورياضية وجولات في الصحافة وبرامج دورية وأفلاما وثائقية وتحقيقات مصورة. تبث القناة 24 ساعة يوميا خلال سبعة أيام في الأسبوع.
- التصنيف
- قنوات التلفزيون - TV channel
دخول او تسجيل جديد لارسال تعليق
لا توجد تعليقات حتي الآن