فاجأني شاب سوري، أحبني في الله - دون لقاء بيننا -، بهدية من أعظم الهدايا التى تلقيتها في حياتي، بعمل بئر ل"سقى الماء"، صدقة جارية باسمى، فى أحد مخيمات اللاجئين، وقد أسعدتني هديته ورسالته التي يكشف فيها عن تأثره ببرامجى منذ " ونلقى الأحبة " وانتهاء ب "حياة الذاكرين"، قائلاً إن روح الإحسان والذكر هي الأساس الذي يقوم عليه عمل المؤسسة الخيرية التي يديرها... فالحمد لله أولا وأخيرًا.. وجزاه الله عني كل الخير.
- التصنيف
- تسلية - Entertainment
دخول او تسجيل جديد لارسال تعليق
لا توجد تعليقات حتي الآن